رجل جُسِّد في عالم آخر بصفته ساحرا من الدرجة التاسعة، بعد إنهائه مهمته وإنقاذه القارة من حرب التنين تقاعد وفتح مطعما صغيرا في الريف، من يراه من بعيد يخيّل له أنه رجل ريفي يعيش روتينا عاديا لكن الحقيقة غير ذلك، ففي أي مطعم عادي يعيش تنين أسود متجسد بهيأة امرأة، قررت العيش معه سعيا في التعرف أكثر على عالم البشر ومعالجة جهلها، حياتهم يغمرها الدفء والطمأنينة، يخدمون عملاءهم ويحلون مشاكلهم ويزرعون أزهار البنفسج في الحديقة.
الشابتر رقم 21
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. بالنقر على ”قبول“، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.